البريد الألكتروني : ذكرني في المرة القادمة
كلمة المرور: سجل الآن


موسوعة النكت
معتز الهواري
صعيدي فتح محل جواهرجى عمل أول يوم ببلاش.
هدي فوزي
....واحد مسطول وهو نازل نسي ولبس فرده جزمه بيضه والتانيه سوده وحاطط رجل علي رجل شافهواحد
Maha Hassan
.... بنت ضاعت شنطتها راحت تبلغ البوليس قالولها ولا يهمك روحي البيت و احنا ها نطلع الشنطة
ٍأشرف سعيد
....واحد مبوق قاعد قدام التلفزة وكيضحك قال ليه صاحبو: مالك؟ قال ليه المبوق: دابا هادي
Abd Allah Ali
فيه واحد قروي زور فلوس واكتشفوه ....لانه مزور ورقه 600
Samah Omar
لا تقل احبها لكذا ، بل قل أحبها رغم كذا وكذا وكذا
ٍSoha Khaled
....مدرسة فرنساوى بتسال طالب فاشل نجمه يعنى اة؟ الطلب الى جمبة خششة وكتبها على الدسك…الطلب
newman
مرة واحد بلدياتنا حب يعمل روش كتب على الشومة أديداس
Ali Foda
....بكام ﺍﻟﺠﺎﻛﻴﺖ ﺩﺓ ﻟﻮ ﺳﻤﺤﺖ ؟!! - ﺑـ 4500 ﺟﻨﻴﻪ . - ﺍﻣﻤﻤﻤﻤﻤﻢ ﻓﻲ ﻣﻨﻪ ﺍﺳﻮﺩ
Mahmoud Elsaid
....مرة مذيعة التقت برجلين سالتهم:مصر ماذا تعني لك؟ رد الاول:مصر دي امي ثم سالت الثاني
kazi
hhhhhhhhhhhhhhh ga3a madahkche




أخبار عشوائية
هنيبعل القذافي أحرق خادمة الإثيوبية  هنيبعل القذافي أحرق خادمة الإثيوبية
  
  

سامسونج تطور الهاتف المحفظة القابل للطي سامسونج تطور الهاتف المحفظة القابل للطي
  
  

دراسة أثار "تشيرنوبيل" على الحامض النووي تكشف أسرار اﻷنقراض  دراسة أثار
1
  
1
  

تعرف علي أقوي حيوان علي وجه الأرض تعرف علي أقوي حيوان علي وجه الأرض
  
  

أمريكا : باحثون يقوموا بتطوير "أصبع قارئ" لذوي الإعاقة البصرية أمريكا : باحثون يقوموا بتطوير
  
  

تعرف علي فوائد الزعفران الطبية والصحية المذهلة تعرف علي فوائد الزعفران الطبية والصحية المذهلة
  
  

أغني رجل في الصين يكشف قصة فشله في الدراسة والعمل وكيف حولها إلي نجاح أغني رجل في الصين يكشف قصة فشله في الدراسة والعمل وكيف حولها إلي نجاح
1
  
1
  

صيني يقدم لخطيبته فستان صنع من 10 آلاف وردة صيني يقدم لخطيبته فستان صنع من 10 آلاف وردة
1
  
  
1

شاب تركي يبحث عن رجل رماه بحجر في صغره ليكافئه شاب تركي يبحث عن رجل رماه بحجر في صغره ليكافئه
  
  

تعرض شاب ﻹطلاق نار بسبب لعبة صيد البوكيمون تعرض شاب ﻹطلاق نار بسبب لعبة صيد البوكيمون
  
  

إقامة متحف " الجليد السحري " في اسطنبول بتكلفة 20 مليون دولار إقامة متحف
1
  
  


مشروع "تاكسي المعرفة" طريقة جديدة للأستفادة من التكدس المروري




مشروع



أربعة أسابيع مضت، ونحو 50 عربة ضمن مشروع تاكسي المعرفة تجوب شوارع العاصمة المصرية في تجربة فريدة من نوعها تتخذ من القراءة نوعاً من المتعة والإفادة للراكب الذي كان يتضجر كثيراً من التكدس المروري، أو طول المسافة، ما دفع مسؤولي مكتبة "ألِف" لإطلاق هذه التجربة الفريدة من نوعها لضرب عصفورين بحجر واحد، فمن جانب تقضي على الملل الذي يشعر به الراكب لاسيما في أوقات الزحام، ومن جانب آخر تعيد القراءة والمعرفة إلى المواطن المصري أو العربي الوافد في ظل انشغالاته الحياتية أو عزوفه عن القراءة بسبب ارتفاع أسعار الكتب.
المشروع الرائد الذي استقلت "أحدي وسائل اﻷعلام" إحدى عرباته، أثار دهشة البعض، وإعجاب العديدين، كما أثار العديد من التساؤلات حول جدواه، ومدى استمراريته، حيث أكد وائل عبدالله مسؤول العلاقات العامة والإعلام في سلسلة مكتبات "ألِف" أن المشروع مازال في بدايته، وعملية التقييم سوف تبدأ خلال أيام بعد مرور شهر على انطلاق التجربة.
موضحاً أنه سيتم عقد اجتماع مع سائقي التاكسي المشاركين بالمشروع للتعرف إلى الإيجابيات والسلبيات التي لمسوها خلال التجربة مع الركاب ومدى تجاوبهم حول الفكرة، ومدى اطلاعهم على الكتب التي تتوافر بكل عربة، فضلاً على نوعية الكتب التي حظيت باهتمام أكبر.
وأضاف عبدالله: "يمكنني أن أؤكد أن التقييمات الأولية مبشرة، وتحثنا على المواصلة والاستمرار والعمل على التطوير، وتلبية أكبر قدر من اهتمامات القراء من مستقلي عربات المشروع، حيث نتواصل مع السائقين يومياً لنتعرف إلى ردود فعل الجمهور، وقد جاءت كلها إيجابية".
وأوضح أن العديد من أصحاب سيارات التاكسي طلبوا الانضمام للمشروع بعدما اكتشفوا أهميته وتأثيره في الشارع المصري، ما يدل على مدى التفاعل الجماهيري، وهذا ما يعزز خطط المكتبة خلال الفترة المقبلة إلى تجهيز نحو 500 عربة تاكسي للانضمام إلى المشروع والخروج به من حيز العاصمة وتعميمه في محافظات أخرى مثل الإسكندرية والأقصر وأسوان والبحر الأحمر.
ولفت إلى أن تفاعل الناس مع التجربة يتزايد بقوة يوماً بعد يوم، والبعض بدأوا في السؤال عن كتب في مجالات محددة خاصة، كما أن النساء طالبن بوضع كتب خاصة بهن وبالأطفال.
"بل إن هناك من الركاب من طلب المساهمة في المشروع عن طريق التبرع بكتبهم الشخصية"، وأكد أيضاً أن هناك جهات خاصة وحكومية طلبت من القائمين على المشروع إنشاء مكتبات شبيهة في الأتوبيسات الخاصة بها والمخصصة للموظفين لتشجيعهم على القراءة.
من جانبه، أكد عماد العادلي المستشار الثقافي لمكتبات "ألف" المسؤولة عن تاكسي المعرفة أن ردود الأفعال حتى الآن إيجابية للغاية، وكثير من السائقين تحمسوا للفكرة، كما أن العديد من المكتبات الخاصة ودور النشر والمثقفين تحمسوا للتجربة وطلبوا المساهمة فيها.
وأشار إلى أن مخاوف فشل التجربة تلاشت تماماً مع تفهم الناس وتجاوبهم مع المشروع وانتشار الفكرة ومحافظتهم على الكتب.
وأضاف: "الآن أصبح التجاوب أكثر يسراً وسهولة، لكن الصعوبات تنحصر حالياً في أن المسؤولية تضاعفت علينا مع نجاح المشروع، ما يستلزم مجهوداً أكبر وعملاً متواصلاً مع التطوير والتجديد، وتلبية جميع رغبات الركاب خاصة أن الكتب المتاحة حالياً قد لا تناسب البعض، لكنها تجذب انتباه كثيرين، ونسعى لتلبية أذواق الجميع رجالاً ونساء، في مختلف الأعمار".
بدوره، أشاد د. عماد أبوغازي الأمين العام للمجلس الأعلى للثقافة - بالمشروع، واعتبره مبادرة تحسب لمكتبة "ألف" ويأمل لها النجاح، لكنه أوضح أن المبادرات الأهلية ليست بالضرورة تتم بمشاركة المؤسسات الرسمية الحكومية، مؤكداً أن القائمين على المشروع قادرون على إنجاحه، وأن المجلس الأعلى للثقافة لن يتردد في المساهمة والمشاركة في نجاح التجربة إن طلب منه ذلك.
أما عبدالغني أحمد (58 عاماً)، أحد السائقين المشاركين في المشروع أكد أن التجربة في مجملها ناجحة بنسبة كبيرة.
"خلال الأيام الماضية تباينت آراء الناس حول التجربة ما بين الاستغراب والدهشة والمقاطعة، لكن في النهاية الجميع أكدوا أنها تجربة جديدة ومبتكرة ومثيرة للانتباه، فهناك من يحرص على تصفح الكتب الموجودة، وهناك من يطلب شراء بعضها".
وأوضح أنه في بعض الأحيان تحدث مناوشات مع قلة من الركاب تسيء التعامل مع الكتب، أو تحاول الاستيلاء عليها سواء بالشراء أو بالمباغتة.
لكنه عاد وأكد أن المشروع حقق رواجاً لعربات التاكسي، ومنحها ميزة حضارية، فهناك ركاب لا يستقلون سوى تاكسي المعرفة، وعلى الرغم من حداثة التجربة فقد أسهمت في زيادة معدلات القراءة بين الجماهير بل والإقبال على شراء الكتب.
وأشار زميله السائق سامي حسن عمر إلى أن بعض الركاب طالبوه بضرورة توافر كتب الأطفال وكتب سياحية وكتب تتحدث عن المعالم الأثرية وخريطة سياحية باللغات المختلفة وذلك لأن التاكسي لا يركبه المصريون فقط.
وأضاف أن هناك عدداً قليلاً جداً من الركاب سخروا من المشروع، لكن الغالبية امتدحوه وتمنوا تعميمه على سائر وسائل المواصلات.
وكشف عن أن المشروع حقق رواجاً كبيراً للتاكسي وليس المكتبة فقط، وذلك أن من يركب ويتصفح أحد الكتب يقوم بالحصول على رقم المحمول الخاص بالسائق للاتصال به متى رغب في استكمال الكتاب وتوصيله للمكان الذي يريده، وهناك من لا يسافرون إلى محافظات بعيدة إلا في "تاكسي المعرفة" لاستغلال الوقت في القراءة.
وأكد أن السائق الذي يشارك في المشروع هو في الأساس محب للقراءة؛ لأنه قد يجد نفسه في نقاش مع الراكب حول مضمونه، مشدداً على أهمية وضع حافظة توافر العديد من الكتب حتى تتنوع مجالات المعرفة وذلك لتباين الثقافات والأذواق.
أخيرا، أكد عبدالرحمن نبيل فوزي (طالب بالمرحلة الثانوية) أن الدهشة أصابته في البداية حينما استقل تاكسياً ووجد هذه المكتبة، لكن حينما تصفح الكتب وجد فيها متعة وتسلية أفضل من سماع الأغاني الصاخبة، كما أن هذه المكتبة جعلت الراكب يفضل الجلوس في الكرسي الخلفي بدلاً من الكرسي الأمامي حتى يستمتع بالقراءة.
وأعرب عن أمله بأن تكون هناك نسخ كثيرة متوافرة من الكتب حتى تتاح عملية الاقتناء بسهولة بدلاً من الذهاب إلى المكتبة، وأن يكون التاكسي جهة معرفة وتسويق للكتاب.
وأضاف: "أظن أن التجربة ناجحة وسبب نجاحها نابع من أنها فكرة مبتكرة تسهم في رفع معدلات القراءة بشكل كبير بشرط الاهتمام المتواصل بتطويرها وتجديدها".





  
1
  
1




إقرأ أيضاً
باحثون وعلماء ينفوا شائعة أنتشرت حول العالم بأنعدام الجاذبية لعدة ثواني
باحثون وعلماء ينفوا شائعة أنتشرت حول العالم بأنعدام الجاذبية لعدة ثواني

  
  
بحوث جديدة تؤكد صحة نظرية آينشتاين بعد  100 عام من وضعها
بحوث جديدة تؤكد صحة نظرية آينشتاين بعد 100 عام من وضعها

  
  
أختيار زيدان كأفضل لاعب في الدوري الأوروبي خلال عقدين
أختيار زيدان كأفضل لاعب في الدوري الأوروبي خلال عقدين

1
  
2
  
1
 رمي هاتفها المحمول من نافذة القطار بسبب حديثها بصوت مرتفع
رمي هاتفها المحمول من نافذة القطار بسبب حديثها بصوت مرتفع

  
  
أمريكا : حزب للسود يقوم بمظاهرة مسلحة أحتجاجا علي عنف وعنصرية الشرطة
أمريكا : حزب للسود يقوم بمظاهرة مسلحة أحتجاجا علي عنف وعنصرية الشرطة

1
  
1
  

أخبار ذات صلة


التعليقات
     

  أضف تعليقك :   

  





عرض : نسخة الجوال || النسخة الكاملة